على أرض النوى غنّيت موّالي و يبكي فوقها
قلبي
ينادي.. نجمك النائي الذي ما عاد يسمعني
فارحل في امتداد الليل أنقش فيه أوجاعي
و انثرها كما الامطار بل اكثر
حكايا بالأسى تُبحرْ
و هذا الليل ينحتني
على جدرانه صورا من الاشجان و الغربة
و ملحمة من الأوجاع مضطربة
و أنفاسي بها حيرى
غيابٌ بات يفنيني
و طيفك لم يفارقني
يلاحقني
تمر بخاطر الايام و الذكرى تراودني
فتحفر قلب اشيائي
و انت سكنتَ يا دنياي في أحلاميَ الجذلى
كأنسامٍ لأحزاني التي تكبر
ترطبها بصوت الحب و الأشواق
تطربني
تعود الروح للأوراق... تكتبني
حكايات لنا كانت بها اوقاتنا تزهر
mercredi 27 juin 2012
ما زال المكان يتنفس بكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق