مشاعر وهمية...
جاءت...
كما الحقيقة
...
إن لم تكن..
صديقة...
أو لم تكن رفيقة
...
إذا ً..
لما خاطبتها...
بلهجة رقيقة؟
...
عبثتَ.. في أوراقها...
بخفة دقيقة
...
فجرت.. في داخِلِها...
مشاعراً.. عميقة
...
تقول دوما ً
إن أتت...
يا زهرتي
الأنيقة
...
يا موطنَ
الأحبابِ..
أنتِ...
الورد في الحديقة
...
رؤاكِ تغري
أنجمي..
شذاكِ كم
أتوقه
...
همسكِ
لي..
قافية..
ظلالها
لصيقة
...
دخلت ِ ..
في عوالمي...
شامخة عريقة
...
سكبتِ لي..
شهد المنى...
سكبت لي رحيقه
...
إن تبعدي..
لحيظة...
فالوقت لا أطيقه
...
أنت الدنى..
يا أملي...
وأنت لي الصديقة
...
أكل هذا...
ينتهي..
ويختفي بريقه؟
...
فالطير...
معروف الغنى...
وشدوه حقيقة
...
والحب كيف ينتهي...
بهذه الطريقة؟
.
.غريب أنتَ يا قلبي و هذا الكون كالمسرح
تحب
الناس
كل الناس .. و لكن حبهم يجرح
Mercredi 11 janvier 2012
ما زال المكان يتنفس بكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق