نداء
صمتي يسألك
لمَ
المكان يذكرك؟
شوقاً و
يأبى يتركك
و حبكَ
الغالي سرى
فالقلب
أضحى مسكنك
...
أهواك
أنت كلما
أراد
حرفي يجهلك
تجيء
عذبا ً كالندى
أو
كالضحى ما أجملك
يعود
نبضي يحضنك
يقود
قلبي سفنك
...
أحببتكَ!!
و حبكَ
بقلبيَ
اليوم اشتبك
كمثل
حبي.. لن ترى
يدور
مثلما الفلك
...
إن قلت
يوما أكرهك
فقد
رمتني أحرفك
لكنّ
قلبي في الجوى
في درب
عينيكَ سلك
...
حاولت
أنسى مطلعك
اردت
يوما أهجرك
ركبت
أمواج النوى
وجدتني
أبكي كما
لو كان
قلبي يعشقك
حاربت
أمواج المدى
لتحظى
عيني انجمك
...
سأبقى
دوماً أسكبك
عطرا و
حرفي يكتبك
عمرا و
تبقى موطني
أصبو
بعمري للقا
لكنني لن
أنثني
يكفي
(عراقي) ذلني
مالعمر
إلا عزةُ
النفس بـِـدنيا تنتهي
يا من
هواهُ ضرني
نداء
صمتي يسألك
Mardi 27 mars 2012
ما زال المكان يتنفس بكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق