اليوم عادْ
من بعد ما
أدمى
مناديل السهادْ
...
ويريد مني
أن أعود
وينتهي ألم
البُعادْ
...
أنا يا
حبيبي لستُ إلا
مَنْ تصونُ
مشاعراً
ومشاعري
ماتت على كفِ العنادْ
...
قد كنت تحويها ولكن
لا تحسُ بها
... أهٍ
فكم شقيَ الفؤادْ
أنسيت حين
هجرتني ومضيت
حتى ما
تذكرت الودادْ
...
وبقيتُ
وحدي التوي ألما
وللحزن ازديادْ
...
أنت الذي
عاهدتني أن تفتدي
عمري
بعمرك أن
تكون معي إلى يوم التناد
...
واليوم ما
عادت شغافي في احتمال ٍ
للحياة على
اتقاد
...
سأسير في
ألمي وقلبي نابض
في ذكرك
المعطار أشدو في الوهادْ
dimanche 24 juin 2007
ألواح اغترابيصباح الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق