أفتشُ عنك في عين انتظاري
و في قلب اشتياقيَ و انهماري
و في نفسي التي لقياكَ فيها
كأغنية ٍ مُعَطَرَة ِ الحوار ِ
وأسألني على ماذا جنوني؟
ألستَ بنابضٍ في الروحِ ساري
فيوجعني الحنينُ بغير جدوى
أنادي كم رسمتكَ في مداري
تغيبُ! ولا تغيب فانت مني
لأنك لونُ حرفي في جداري
13 juin 2007
صباح م.الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق