الثلاثاء، 5 مارس 2013

أفتش عنك

‎ أفتشُ عنك في عين انتظاري
‎‏و في قلب اشتياقيَ و انهماري

‎‏و في نفسي التي لقياكَ فيها
‎‏كأغنية ٍ مُعَطَرَة ِ الحوار ِ 

‎‏وأسألني على ماذا جنوني؟
‎‏ألستَ بنابضٍ في الروحِ ساري

‎‏فيوجعني الحنينُ بغير جدوى
‎‏أنادي كم رسمتكَ في مداري

‎‏تغيبُ! ولا تغيب فانت مني
‎‏لأنك لونُ حرفي في جداري 

‎‏13 juin 2007
‎‏صباح م.الحكيم 
‎‏



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق