لأني أحبكَ فـــوق المحـــــال
أذوّبُ فـــي حبـــك القافيـــة
و حـبي إليك شديد
الوصــــــال
يسيــر بأنغامـــــه الشـاديــة
تموج
السواقي بوجد الــــــزلال
و
تسكـــــر في قطفنــا الدالية
لأنـي
شـرابك عند الجفـــــاف
سـآتي بأنفاســـيَ
الحـــــانية
و طيفكَ
عند اقتراب الأفــــــول
يــداعـــب أجفانــيَ
الغافيــة
و أني
أغــانيك فــي الأمسيــات
و ألحـان
ناياتك الصــــافيـــة
أمـرُ بقربــــكَ كالأمنيــــات
لأكسـو جراحاتــــك الداميـــة
و أبقى
لجرحـك أيــدي الحنــان
وعينـــي (الطبيب) لها آسيـــة
أحبـكَ يــا وردة الأقحـــــوان
و حبك
لــي الكــأس والخابيــة
بقـــربك
أحيا و تحــيا الحيــاة
وإن
غبت تغدو الـدنا فانيــة
للقياكَ قلبــي يكـابد شـــــوقـا
و تسكنه اللهفـــــة القاسيــــة
مـتى
يا حبيبي سيأتـــي اللقـــاء
لنصبح
كالماء فـــي الساقيــــة
آسِيَةٌ
- ج: أسَايَا. [أ س ي]. "آسِيَة عَلَى مَا حَلَّ بِهَا مِن مُصَابٍ" :
حَزِينَةٌ
mardi 17 juin 2008
أنغام حزينة لـ صباح الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق