و اليوم كالأمس انتظرتكَ..
و انتظرت
و فرشت في الدربِ اشتياق الحزن حزنا
ً
و ارتجيت
ألقاكَ عطرا فوق خد الورد ...
تهمسني يداك
و رجعت التقط الخطى
أنفاس أغنية الندى
و شغاف دمعٍ قد تهرى في انتظارِكَ...
و انتهيت
Mardi 17 juin 2014
كن مثلما يبغي فؤاديَ أن تكون
صباح الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق