صباح الأمان
بكفك زان
سيبقى و يبقى كما الأقحوان
...
يبث الأمان بدرب الحيارى
ونهر الفؤاد يُسَقّي المكان
...
تناثر في روضنا كالندى
تغنت ورود الهوى بالحنان
...
سلامٌ على النيل قبل الأوان
و بعد الأوان و في كل آن
...
يمر بأرض العراق شغوفا
به الصوتُ يبعث فينا الأمان
...
و حيث ابتدأنا و حيث انتهينا
هو الحب دوما دواء الزمان
.
.
.
Mardi
3 mars 2015
صباح الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق