غديرُ مدادك كم
يَبهرُ
و ماء الشعور به
يَسحرُ
...
تراتيل عطر ٍ
تصوغ الفيافي
فيُسكر بالشعر
مَن يعبرُ
...
نقوش فؤاد ٍ كما
لوحةٌ
بأحضانها الشوق
لا يفترُ
...
إليك تسير
القوافي ارتياحًا
و تخرج كالشهد
إذ تقطرُ
...
يباب المعاني
كأنشودة
بأضوائِها يعمرُ
المقفرُ
و كف الشقيّ
لهُ موئل ٌ
بأشعارِك البيض
إذ تُقمرُ
...
فتسعى الجراح
وتسعى بها
و تكرم بالحب ما
يكسرُ
.
سلامٌ أيا
بوحُهُ الأخضرُ
سلامٌ بحجم
الدنا يُنشرُ
jeudi 26 janvier 2017
صباح الحكيم
بحر المتقارب
==
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق