ما غاب وجه الشعر من أقوالي
لكنها الأشعار لا تهنى لي
...
فتأود الحرف
الشجيُّ بإصبعي
من بعدكم و
تغربت آمالي
...
و مشيت أحمل في
حقائب مهجتي
عطرا ً تناثر من
يد الترحال ِ
...
ما زال يربت في
خوافق لهفتي
نبض التواصل، عبقهُ
في شالي
...
و ملامح الأشياء
عالقة و ما
برحت نسائمها عن
المرسال ِ
...
قلقٌ يقلبُ مضجعي
فتصيح بي
كل الجهات
لتستبيح خيالي
...
أبكي و حرف الآه لا يبري النوى
والله يدري ما
شكت أحوالي
jeudi 29 juin 2017
صباح الحكيم
الكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق