الأربعاء، 5 يونيو 2024

غزة

النار بغزة تستعرُ ‏و طغاة العالم قد سكروا ‏وكذلك أمست أمتنا ‏بجراح الغدر تحتضر ‏ ‏النار تقضم قبلتنا ‏و أمير الكعبة يعتمرُ ‏ ‏و كما لو انجز واجبه ‏و أزيح الشر أو الخطرُ ‏ما ابقى شيئا يعمله ‏إلا في العمرةِ يغتفرُ ‏ ‏ياغزة مجدك أسياف ‏وبه ما عشنا نفتخر ‏ ‏قومي بجراحك و انتفضي ‏فالنصر يسجله الحجرُ ‏ ‏يا روح العرب و رايتنا ‏بدم الأحرار تزدهرُ ‏ ‏ما دام الظلم و ان طالت ‏أنياب الغدر... ستنكسرُ ‏ ‏وسيجعل ربك أعلاهم ‏أسفلهم حتما من غدروا ‏ ‏اللهُ أكبر غزتنا ‏منك الأمجاد ستنفجر ‏. ‏. ‏. ‏و تبقى وحدها غزة منار المجد و العزة ‏Jeudi 17 juillet 2014 ‏صباح الحكيم ‏الخبب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق