النار بغزة تستعرُ و طغاة العالم قد سكروا وكذلك أمست أمتنا بجراح الغدر تحتضر النار تقضم قبلتنا و أمير الكعبة يعتمرُ و كما لو انجز واجبه و أزيح الشر أو الخطرُ ما ابقى شيئا يعمله إلا في العمرةِ يغتفرُ ياغزة مجدك أسياف وبه ما عشنا نفتخر قومي بجراحك و انتفضي فالنصر يسجله الحجرُ يا روح العرب و رايتنا بدم الأحرار تزدهرُ ما دام الظلم و ان طالت أنياب الغدر... ستنكسرُ وسيجعل ربك أعلاهم أسفلهم حتما من غدروا اللهُ أكبر غزتنا منك الأمجاد ستنفجر . . . و تبقى وحدها غزة منار المجد و العزة Jeudi 17 juillet 2014 صباح الحكيم الخبب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق