عَلى مَرسىً
منَ
الأرَق ِ
يَنامُ الليلُ في وَرَقي
...
أساطيرٌ
مِنَ الفوضى
وقافِيَةٌ
بها حُرَقي
...
هواجِسُ
ما لها
مَغزىً
يُسامِرُ صمتَها
أفقي
...
عَصافيرٌ
بلا مأوى.. وهذا الحُبّ مُعْتَنَقي
...
يَفوحُ
اللّحنُ
أغنية ً.. كَزَهر ٍ عِطرُهُ عَبَقي
...
وأيامٌ
أقمناها.. وحُلمٌ باتَ في حَدَقي
...
وقلبي
روحُ مئذنةٍ
تُصلّي الفَجرَ في رَمَقي
...
تلوحُ
مثلّ خَيطِ
الصُّبحِ
تَقرأ سورَةَ القَلق ِ
مجزوء الوافر
Lundi 26 novembre 2018
صباح الحكيم/عراقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق