سلامٌ
عليكم
عليكم
سلامي
إذا كان يرضي
الفؤاد الحزين
سلامٌ
عليكم
من الفجر ِ
حتى ولوج الحنين
وألقي
سلامي
لدربِ
الحيارى
و كل كسير
ٍ طواهُ الأنين
فماء فؤادي
كما الشهد
يمضي
بقلب
الثواني امتداد السنين
فيسقي قلوبا
ً
تزاحم فيها
خيول التمني
ولا من
معين
فتاقت
عرائشها لغيوث..
تزيل اللظى
وانحباس الوتين
فوالله نهر
الوداد بقلبي
إليكم
يضاهي هوى العاشقين
فهذا سلامي
رضيتم
ابيتم .. يحفكمُ عطره كل حين
Lundi 17 décembre 2018
صباح
الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق