تطالبُ أن
أجيء
وقد أتيتُ
وفي وجع احتمالاتي
اكتويتُ
وجئتك
كالهزار ِ
القلب يشدو
ولكني بلا
عش ٍ هويتُ
فلا تلقِ
اهتماما
غير أنى
أفسر حالتي
فيما احتويتُ
ظللتُ
أقسمُ
الأحزان وردا ً
بنارك يا
أنا إني اصطليتُ
فما همّ
الفؤاد وكم
تمنى
يظلّلكَ
الهنا مهما ابْتليتُ
فمذ أهدتْ
عيونك لي
سلاما
توضأتُ
المشاعر
وانثنيتُ
أصلي
ركعتي
للحبّ حتى
أزخرفُ
ماءَ روحي إذ دعوتُ
فلا تهمل
مواعيدَ
انكساري
وكن لي
موطنا ً، إني شقيتُ
Lundi 23 juillet 2018
صباح الحكيم/عراقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق