بعينك
أنت
توسد قلبي
فأبصرت أمني
و راحة نفسي
فعيناك بيتي
و جنة عمري
فهمسك لحني
و دربك دربي
فإن غبت عني
سأذوي بتعبي
...
أحبك حبا نمى في فؤادي
كواحة عنبر
كقطعة سكر
فحبك
عندي أضاء امتدادي
و وجهك حلو كطفل ندي
يداعب طيفي بهمس و لين
فأنسى اغترابي و دمع السنين
Lundi 13 octobre 2008
دموع الانتظار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق