خطفوا
الضوء بأنياب الردى
ثم قالوا هو
ذا شأن المدى
...
فاستفاق الجرح
في عين الضحى
و لسان
الحزن فيها عربدا
...
و إذا
الضوء على كف الدجى
ساجدا أثنى
و حمدا قد شدا
...
يا رسول
الله قد آن اللقا
بك
بالزهراء قلبي غردا
...
هو نور
الله في الكون سعا
يزرع الحبّ
زهورا ً و ندى
...
قتلوه إنما
النور سما
و على ثغره
آيات الهدى
...
فعليٌّ عاليَ
الشأن مضى
علمه
بالنور يثري المنتدى
...
Lundi 27 mai 2019
صباح الحكيم
الرمل
==
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق