و لماذا
اليأس يتناثر
في معنى
حرفك يا شاعر
...
فالحب جميل
ٌ لولاهُ
ما سار
النبض على الخاطر
...
نشكو نلتاع
بحرقتهِ
و نتوق
إليه و نغامر
...
فالوقت
يصبح مسرورا
بأغاني
الوصل كما الطائر
...
و يصير
بالحزن مليئا
في البعد و
يُصبح كالثائر
...
فالحب
كالطفل صريح
يهدأ
أحيانا و يكابر
...
و الصدق
أرض مراجعه
يمتد جذوره
للناظر
...
ما بال
الدنيا إذ جفّت
أنهار
الوجد و ما الحاضر؟
...
فبديع
كلامك أشجاني
آسرَني
حرفك للآخر
mercredi 26 avril 2017
صباح الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق