وقفت على
وجع الحكاية تبصرُ
روحٌ و في
زفراتها تتعثر
...
و كأنها
سمعت هفيف خياله ِ
شيءٌ يمرُ
ببابها أو يعبرُ
...
في القلب
أمنية و نبض قصيدة
نبتت
بقافية الهوى تتعطرُ
...
كبرت بماء
الحبّ صارت نخلة
يحكون عنها
و البداية أكبرُ
...
قفزت و
يبتلع الحنين خوافقا
ذابت و في
غمراتها تتكسرُ
...
و جرت
تلملم بعضها في بعضها
تطوي
المسافة و المسافة تكبرُ
...
مدت يديها
و هي تحضنه جوىً
ما كان إلا
طيفهُ، فتصوروا
samedi 15 avril 2017
صباح الحكيم (عراقية)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق