الأحد، 16 أبريل 2017

خيال




وقفت على وجع الحكاية تبصرُ

روحٌ و في زفراتها تتعثر

...

و كأنها سمعت هفيف خياله ِ

شيءٌ يمرُ ببابها أو يعبرُ

...

في القلب أمنية و نبض قصيدة

نبتت بقافية الهوى تتعطرُ

...

كبرت بماء الحبّ صارت نخلة

يحكون عنها و البداية أكبرُ

...

قفزت و يبتلع الحنين خوافقا

ذابت و في غمراتها تتكسرُ

...

و جرت تلملم بعضها في بعضها

تطوي المسافة و المسافة تكبرُ

...

مدت يديها و هي تحضنه جوىً

ما كان إلا طيفهُ، فتصوروا







samedi 15 avril 2017

صباح الحكيم (عراقية)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق