اترحل حقا وراء
المدار
و تترك في القلب
وهج الحوار
فما زال في
الوقت ومض التمني
يجيء بعينيك مثل
النهار
و ما الشعر لولا
حضورك عندي
و ما النثر لو
طال فيك المسار
سأبقى أجدد عهد
الوفاء
إليك و أكره صوت
القطار
و ابقى ارتق جرح
فؤادي
لعينيك أبقى و
كلي انتظار
...
تعال فان الحياة
قصيرة
فمن سيمشط حزن
الضفيرة
و يهمس لي بدلال
الأميرة
أحن إليك بكل
كبيرة
و توجعني
الذكريات الصغيرة
...
و في كل شعر
كلامك سكر
و في كل لحن
حنانك يكبر
و في كل لون
جمالك يبهر
لأنك أنت الجمال
و أكثر
Lundi 23 février 2015
صباح الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق